في لحظة فارقة ومشحونة بالتوتر، أفلتت “دار الوثائق القومية” في السودان من كارثة محققة كادت أن تمحو سجل الذاكرة الوطنية، وذلك وسط موجة من التخريب والتدمير التي طالت معالم البلاد التاريخية والمتاحف.
فرحة ممزوجة بالقلق.. السودانيون يتفاعلون
جاء هذا النبأ بمثابة بارقة أمل وسط المشهد القاتم، حيث بقي الأرشيف الذي يحوي أكثر من ثلاثين مليون وثيقة بمنأى عن ألسنة اللهب، مجددًا الأمل في الحفاظ على تراث السودان الممتد لعقود.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.