تأمل موسكو من خلال القمة المرتقبة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، في ألاسكا، والمقرر، الجمعة، في تعزيز تطبيع العلاقات الثنائية، فيما وصف ترمب اللقاء بأنه “استكشافي”، بينما ألمح الفيلسوف الروسي المقرب من بوتين، ألكسندر دوجين، إلى أنه “قد يكون اختراق مُحتمل للغرب”، إلا أن أمين عام حلف شمال الأطلسي “الناتو“، مارك روته، اعتبره “اختبار لجدية بوتين” بشأن إنهاء حرب أوكرانيا.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف في حديث لصحيفة “إزفستيا ” الروسية: “نأمل أن يعطي اللقاء المرتقب على أعلى المستويات زخماً لتطبيع العلاقات الثنائية، والذي من شأنه أن يتيح حل بعض القضايا، مثل (استئناف الرحلات الجوية).. على الرغم أنه من الواضح أن الزعيمين سيُركزان على مواضيع مختلفة تماماً”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.