قال الضابط الإسرائيلي في المقطع المصور: “نحن في ليلة عيد الفصح على حدود مصر، والفقرة تقول في سفر التكوين: هذه أسماء بني إسرائيل الذين جاؤوا إلى مصر”. واستطرد شارحًا تأويلًا دينيًا ولغويًا لاسم “مصرايم”، معتبرًا أن الحرف الأول المفتوح والأخير المغلق يرمزان إلى أن الداخل إلى مصر لا يمكنه الخروج منها.
وأضاف: “غير الله الاسم من مصرايم إلى مصرايما، فوضع في نهايته حرف الألف بفتحتين، ليخبرنا أنه بقدرة الله نستطيع الخروج، كما حدث منذ 3335 سنة”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.