تتُهم ميتا بتجاهل الملف السوري وعدم الاكتراث بما يكفي لمنصاتها وخصوصا فيسبوك في سوريا. فحسابات ضحايا قتلوا بمجازر الساحل السوري وآخرين سرقت هواتفهم بقيت نشطة لأيام قبل إيقافها. وفي كثير من الحالات تنشر تدوينات طائفية تحرض على العنف والكراهية فيما يبدو وأن ميتا لا تتعامل بجدية وسرعة مع الوضع المتأزم بسوريا وما تمثله منصاتها من خطر قد يؤجج الحرب من جديد ببلد أقل ما يقل عن السلم فيه إنه هش.
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.