مع اقتراب الحرب الدائرة في قطاع غزة من إكمال عامها الثاني، يعاني كثير من جرحاها، وخاصة من الأطفال، من بتر أحد أطرافهم، وهو ما يجعلهم يواجهون محنة إضافية لتلك التي يكابدها باقي أهالي القطاع.
فتهالك المنظومة الصحية والضغط الكبير الذي تتعرض له المستشفيات، يجبران أطباء غزة في بعض الأحيان إلى اللجوء لخيار البتر، نظرا لعدم قدرتهم على معالجة الجرحى بطرق أخرى.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.