في اليوم التالي، لم تصل شاحنات الماء ولا الطعام إلى مخيم النزوح، الذي يعيش فيه، في مدرسة بمدينة غزة.
وبقي الناس، الذين تجمعوا هناك، بزجاجاتهم وصحونهم الفارغة، وبكى إسماعيل مرة أخرى.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.