وجاء في بيان الشرطة السويدية أنه “منذ الهجوم على مدرسة ريسبيرغسكا، تم إجراء نحو 1000 استجواب، ويتم التركيز الآن على تحليل الكم الكبير من المعلومات المتاحة”.
وبحسب أجهزة إنفاذ القانون، فإنهم يدرسون بالتفصيل حياة المشتبه به، وموارده المالية، وأنشطته على الإنترنت، من أجل تحديد دوافع الجريمة واستبعاد احتمال أن يكون المجرم قد تصرف بمفرده.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.