"عصابات الجوع بغزة" حيلة إسرائيلية جديدة أم سلاح إستراتيجي فتاك؟

"عصابات الجوع بغزة" حيلة إسرائيلية جديدة أم سلاح إستراتيجي فتاك؟

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أمس الثلاثاء إن المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي -باستهداف فلسطينيين قرب مركز توزيع مساعدات في نتساريم (وسط قطاع غزة)- أدت إلى استشهاد ما لا يقل عن 20 مواطنا وإصابة العشرات.

وأضافت حماس -في بيان- أن “الآلية الدموية التي اعتمدها الاحتلال تحت غطاء إنساني زائف تحوّلت إلى مصائد موت أودت بحياة أكثر من 150 مواطنًا منذ بدء تنفيذها، بينهم أطفال ونساء، مما يعكس سياسة مدروسة لإدامة المجاعة واستنزاف المدنيين، في إطار حرب إبادة جماعية تُرتكب على مرأى العالم”.

وهي تشير بذلك إلى الانتهاكات الإنسانية التي نتجت عن الخطة الأميركية الإسرائيلية لتوزيع الحصص الغذائية في 4 نقاط تشرف عليها ما تسمي “مؤسسة غزة الإنسانية” التي سرعان ما تحولت إلى فوضى قاتلة، إذ قتل الجيش الإسرائيلي وعصابات متعاونة معه العشرات من الفلسطينيين الذين حاولوا الوصول إلى نقاط التوزيع.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *