كما دعا إلى تحرير العقل الإسلامي من الجمود، وإحياء فكر الشورى، وربط الإصلاح الديني بالإصلاح السياسي والاجتماعي، وتطرق إلى علاقة الدين بالدولة، وضرورة فصل السلطتين، مؤمناً بأن الدين يجب أن يكون محررِاً لا أداة قمع.
وفي 15 يونيو/ حزيران من عام 1902 توفي الكواكبي بعد حياة قصيرة في أمدها، ثرية في عمقها الثقافي والفكري، وقد نُقش على قبره بيتان لحافظ إبراهيم:
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.