وكان عباس قد تعهد خلال القمة العربية الطارئة التي انعقدت في القاهرة في الرابع من مارس/آذار الماضي، بإعادة هيكلة الأطر القيادية الفلسطينية وضخ دماء جديدة في مؤسسات منظمة التحرير وحركة فتح وأجهزة الدولة، في محاولة لإعادة تنشيط الحياة السياسية الفلسطينية بعد سنوات من الجمود. ومنذ ذلك الحين، بدأ عباس فعليًا بإجراء تغييرات إدارية، كان أبرزها داخل الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.