تتفاوت درجة تلك التحديات من دولة عربية لأخرى، حسب طبيعة المشاكل التي أفرزها تاريخها وأوضاعها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية السائدة. لكن هناك مجموعة مشاكل مشتركة شبه مزمنة تعاني منها قطاعات التربية والتعليم في جل الدول العربية، خاصة الفقيرة منها، تؤثر بشكل مباشر على جودة التعليم في كل مراحله.
باستثناء الدول الخليجية الست يعتري القطاع التعليمي الحكومي في العالم العربي، سواء في الدول التي تشهد استقرارا نسبيا مثل دول شمال إفريقيا ومصر ولبنان أو تلك التي مزقتها الحروب والصراعات مثل ليبيا وسوريا واليمن وفلسطين والصومال والسودان، ضعفٌ في البنية التحتية التعليمية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.