وقال محامون تحدثوا لصحيفة “إدراك”، إن كادوقلي أصبحت سجناً كبيراً، حيث نشطت عملية الإعتقال والقبض خارج نطاق القانون للسياسيين، والناشطين من لجان المقاومة وغرف الطوارئ ، بواسطة الإستخبارات وجهاز الامن وجهاز الامن الشعبي للحركة الإسلامية الذي اعاده للأذهان ممارساته السيئة خلال فترة التسعينات.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.