نجحت الولايات المتحدة في تعزيز علاقاتها بعدد من دول أوروبا الشرقية بهدف توسيع صادرات الغاز الطبيعي الأميركي المُسال إلى القارة الأوروبية، في خطوة ساعدت على تقليص اعتماد أوروبا على واردات الغاز الروسي عقب اندلاع الحرب الأوكرانية، بحسب “بوليتيكو“.
وسلّطت المجلة الأميركية الضوء على الدور المحوري الذي أداه اللوبي الأميركي، بدعم من سفارات دول أوروبا الشرقية، في دفع واشنطن إلى فتح أسواقها الخارجية أمام صادرات الغاز، مشيرة إلى أن هذا التحالف الحيوي بات اليوم مهدداً، في ظل سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وما يُثار حول علاقاته المحتملة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.