سلامك النفسي يبدأ من الأنف، كيف؟

سلامك النفسي يبدأ من الأنف، كيف؟

شعرت أن جميع أنشطة حياتي تحسّنت بعد أن أجريت عملية جراحية مؤخرا في الأنف، تحسنت صحتي بدءاً من الحساسية وصولاً إلى الصحة النفسية، وقد لا يكون ذلك محض صدفة، فالتنفس عبر الأنف يُعدّ قوة خارقة خفية في مقدمة الوجه.

منذ طفولتي كان كل شهيق أتنفسه أشبه بالاستعداد للغوص في أعماق الماء، كانت محاولة مجهدة لملء رئتي بالهواء دون جدوى تامة، وكثيراً كنت أتجول وأنا أسمع صوت صفير خافت يصدر من أنفي، وكنت أدعو الله ألا يلاحظ أحد ذلك.

أما المشكلة الكبرى، فكانت عجزاً بسيطاً رفض كثيرون تصديقه، إذ كان تكوين وجهي يجعل من الصعب جسدياً التنفس من الأنف، وكان العالم من حولي مجرد أنين دائم وزفير غير مكتمل.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *