وكتبت فواخرجي على منصة “فيسبوك”: “سأعود لنشر ما كُتب عني، ليس لإثبات شيء على الإطلاق، فالمثبت لا يُثبت والمشروح لا يُشرح… وإنما إعادة النشر هي كحق شكر لكل من وقف معي سواء بمنطق فقط أو بالحب والمنطق معًا، حيث أبدوا اهتمامهم وكتبوا وعبروا عن مشاعرهم…”.
وأضافت: “أولا، أشكر كل الأخوة في مصر وكافة الدول العربية فردا فردا، وأشكر الظروف التي جعلتني أشعر بكل هذا الحب والدفء منهم، كما جعلتني أنتمي إليهم كعائلة حقيقية أكثر مما كنت، والذين عبروا بشجاعة ووضوح عن تضامنهم الصادق… وأعتذر عن أي شتم حدث سواء على صفحتي أو الصفحات العامة، أو حتى على حساباتهم الخاصة! بسبب دعمهم لي وما تعرضوا له من سُباب وإهانة وطعن وحتى تهديد! بهدف ترهيبهم وإسكات أي كلمة طيبة بحقي وتخويفهم من تكرار الدعم… بعضهم تحمل وأشكرهم، ومنهم من لم يستطع، وأقدّر ذلك وأقول لهم صدقوني، هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري، فالشعب السوري راقٍ كما تعلمون، وليست هذه لغته ولا يمكن أن تكون… صدقوني”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.