وفي الوقت نفسه، عبّر الدكتور إدريس عن بالغ أسفه للمعاناة التي تعرض لها عدد من الحجاج السودانيين، لا سيما في مشعر منى، حيث افتقدوا لأدنى مقومات الراحة والخدمات الأساسية، مقارنة بما حظيت به بعثات دول أخرى من تسهيلات وسكن مناسب.
وأوضح أن ما جرى يمثل كارثة إنسانية تستوجب الوقوف عندها بجدية، مشيراً إلى متابعته الشخصية لأوضاع الحجاج السودانيين في الأراضي المقدسة.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.