هذا بالطبع ليس “تشكيكا” في ولاء من تولوا مهام الحركة الوطنية للسُودان ومصالحه، وليس تقليلاً من أدوارهم السياسية التي لعبوها طوال فترة السُودان الحديث، ولكنه واقع نتيجة الأحداث التاريخية والوقائع التي قادت بتسلسلها إلى ما فيه نحن اليوم.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.