وتأتي هذه الدعوة من قبل النائب مايكل جالر، الذي أكد في تصريحات لصحيفة “بيلد” الألمانية أن استمرار احتجاز إمام أوغلو يستدعي تجميد الاتصالات السياسية بين بروكسل وأنقرة، معتبرا أن هذه الخطوة ستزيد الضغط على الرئيس التركي بشكل كبير.
وأوضح جالر أن تركيا تبقى شريكا مهما للاتحاد الأوروبي في قضايا حيوية مثل الهجرة والأمن والملف الأوكراني، مشيرا إلى أن هذا لا ينبغي أن يمنع تعليق الحوار السياسي رغم استمرار الاتصالات على المستوى البيروقراطي.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.