في تطور خطير يكشف حجم التهديدات التي تحيط بالسيادة السودانية، تم الكشف عن مؤامرة دولية شاركت فيها الحكومة الإثيوبية بالتنسيق مع “قوات الدعم السريع”، وبدعم مباشر من دولة الإمارات. وتضمنت المؤامرة خطة لتقسيم النفوذ والسيطرة على أراضٍ سودانية وإثيوبية، عبر تمكين الميليشيا من السيطرة الكاملة على السودان مقابل تنازلات جغرافية استراتيجية.
صفقة مشبوهة بين أديس أبابا وأبوظبي
الصفقة التي وُصفت بالخطيرة كانت تهدف إلى تسليم أراضي غرب تيغراي، التي تحتلها ميليشيات الأمهرا الإثيوبية، إلى الإمارات، مقابل حصول الحكومة الإثيوبية على دعم مالي وعسكري ضخم. وشمل هذا الدعم صفقات تسليح متقدمة، ساعدت على تعميق الأزمة في المنطقة.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.