وأوضح في تصريحات صحفية أن الخلية تمكنت من علاج عشر حالات إدمان تم الإبلاغ عنها من قِبل أسر المدمنين، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تتم وفق إجراءات قانونية، تشمل توقيع إقرار من ولي الأمر بحجز الابن للعلاج.
وبيّن أن مرحلة العلاج تبدأ بفحص طبي لتأكيد وجود المخدر في الجسم، تليها معالجة صحية متخصصة، ثم جلسات ومحاضرات دينية يقدمها عدد من الشيوخ، وصولًا إلى التعافي الكامل والعودة إلى المجتمع.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.