نقول ذلك لأن كامل إدريس تحول إلى منصة جديدة في إعلام الكيزان (الكضّاب) مثله مثل الانحرافي والرياضي الجُزافي و(صحفجية المظاريف أحباب أفورقي) والخبراء الاسطراطيجيين ومشعوذي حركة الترابي الضليلة؛ حيث أن رئيس وزراء الانقلاب مثلهم يهدد بمواصلة الحرب حتى القضاء المبرم على قوات الدعم السريع (صناعة أيديهم) والتي لم يواجهها عسكر البرهان والبراؤون حتى الآن في معركة حقيقية..!! فأما انسحبوا أمامها..أو استولوا على منطقة انسحبت منها..!
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.