شعارٌ أُريدَ به باطل، فصار كالمخدر الجماهيري، يُسكن الآلام لكنه لا يشفي الجراح، يُخدر الوعي ولا يفتح العيون على الحقيقة المُرّة: أن هذا الجيش لم يدافع عن الشعب حين دقّت عليه أبواب الجحيم.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.