شهدت الأوساط الطبية تطورًا كبيرًا بعد إعلان باحثين عن ابتكار تقنية جديدة من شأنها تقليص الوقت الطويل الذي يقضيه المرضى في جلسات الحقن الوريدي، خاصة بالنسبة لأدوية السرطان وأمراض المناعة الذاتية. هذه التقنية تعتمد على أسلوب مبتكر يتيح إعطاء الأدوية بتركيزات عالية عبر الحقن السريع باستخدام المحاقن التقليدية أو أجهزة الحقن الذاتي
عادةً ما تتطلب أدوية الأجسام المضادة المستخدمة في علاج السرطان والمناعة الذاتية حقنًا وريدية بطيئة تستغرق ساعات، بسبب حاجتها إلى كميات كبيرة من السوائل. ويرجع ذلك إلى أن البروتينات المكوّنة لهذه الأدوية لا تظل مستقرة إلا في تركيزات منخفضة، وهو ما يفرض على المرضى جلسات علاج طويلة ومرهقة
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.