قبل أن أخط كلمة واحدة في هذا الموضوع، لم يكن هناك بد على ما يبدو، من أن أضع بعض الثياب لتُغسل، وأعد لنفسي كوباً من الشاي، وأجيب على بعض رسائل البريد الإلكتروني، وأتصفح حسابي على “فيسبوك”، بل وأطالع عدداً من المدونات أيضاً.
وعندما انتهيت من كل ذلك، كانت دورة غسل الثياب قد اكتملت، وبات بوسعي أن أتمادى في المماطلة قبل الشروع في الكتابة، منهمكة في نشر الثياب المغسولة على الحبال في الحديقة لتجف، وفي الانشغال في ري النباتات.
ومع ذلك، لم يكن لمماطلتي تأثير سلبي؛ ففي نهاية المطاف – كما يمكنكم أن تروا جميعا – نجحت في إتمام كتابة الموضوع، وسلمته في الموعد المحدد أيضاً.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.