تصاعد التوترات مع تنافس القوى العظمى على قطعة من القطب الشمالي

تصاعد التوترات مع تنافس القوى العظمى على قطعة من القطب الشمالي

ربما لا يتبادر إلى الذهن اسم الصين، عند التفكير في القطب الشمالي، لكنها مصممة على أن تكون لاعباً رئيسياً في هذه البقعة من العالم. فهي تتنافس على شراء العقارات، والمشاركة في مشاريع البنية التحتية، وتأمل في ترسيخ وجود إقليمي دائم.

وتصف الصين نفسها بأنها “دولة قريبة من القطب الشمالي”، على الرغم من أن عاصمتها الإقليمية في أقصى الشمال، هاربين، تقع على خط عرض مدينة البندقية الإيطالية تقريباً.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *