تُعقد القمة “الأميركية- الروسية” المرتقبة، الجمعة، في ولاية ألاسكا الأميركية، وسط مساعٍ حثيثة من الرئيس دونالد ترمب لإظهار نفسه كـ”صانع للسلام” عبر العمل على إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، بينما لا يبدو نظيره الروسي فلاديمير بوتين في عجلة من أمره، رغم رغبته في حل سياسي يراعي المطالب الروسية، ويحقق أهدافه في أوكرانيا، ويعالج الوضع الجيوسياسي في أوروبا، ويفتح آفاقاً لحل الملفات العالقة بين موسكو وواشنطن.
ومع انقضاء أكثر من 6 أشهر، على عودة ترمب الذي وعد بإنهاء الحرب “في يوم واحد”، إلى البيت الأبيض. لم يتمكن الرئيس الأميركي من التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين موسكو وكييف، ملقياً باللوم على نظيريه بوتين، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.