ففي قلب حيّ المقرن العريق، حيث يلتقي النيلان الأزرق والأبيض، تحوّلت الحديقة التي تأسست عام 1954 من واحة علمية ومتحف بيئي مفتوح إلى أطلال قاحلة وركام يختصر وجع الخرطوم وذاكرتها البيئية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.