يبدأ الأمر عادة بعرض مغرٍ يظهر على وسائل التواصل الاجتماعي، يروج لوظائف سهلة جدًا، إلا أن التفاصيل التي يتم إرسالها عبر “واتساب” أو “تليغرام” تتضمن طلب صور شخصية للفتاة، في البداية تكون صورًا للوجه من زوايا متعددة، ثم صور للجسد بملابس قصيرة تحت ذريعة استخدامها في أفلام الأنيميشن.
لكن ما لا تعلمه الفتيات هو أن هذه العصابات تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتركيب الصور والأصوات على مقاطع إباحية، ليتم ابتزازهن فيما بعد بمبالغ ضخمة مقابل عدم نشر هذه الفيديوهات والصور الفاضحة على الإنترنت.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.