وذكرت اللجنة أن أكثر من 400 شخص يعتقد أنهم انضموا إلى التنظيم في منطقة الشرق الأوسط، ثم عادوا إلى الأراضي البريطانية، دون أن يواجه أي منهم محاكمة على ما اقترف من جرائم.
وكان “داعش”، الذي سيطر في وقت من الأوقات على مناطق واسعة في سوريا والعراق، مسؤولا عن ارتكاب أعمال إرهابية واسعة النطاق، شملت القتل والاغتصاب، واستهدفت بوجه خاص الأقليات الدينية مثل الطائفة الإيزيدية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.