باقي كتلة في يوم من أيام أواخر القرن الماضي ونحن جلوس في المكتب وفي حالة استرخاء رمضانية دخل علينا عمنا بخاري أحمد وهو يعمل فراشا معنا وكان إنسانا محبوبا أزال الفوارق بين العمال والموظفين بروحه المرحة الطيبة وقال لنا أنه زهجان جدا من يده التي برئت (معوجة) ويريد من يدله على طبيب عظام شاطر لكي …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
باقي كتلة
