شهد الجنيه السوداني هبوطًا حادًا وغير مسبوق، حيث تجاوز سعر صرفه عتبة 3 آلاف جنيه مقابل الدولار الأميركي، في ظل تحذيرات من مصادر اقتصادية حول تأثيرات كارثية لهذا التدهور على المشهدين السياسي والمعيشي في البلاد التي تدخل عامها الثالث من الحرب.
أسباب التدهور
يرجع مراقبون الانهيار الحاد إلى النقص الكبير في احتياطي العملات الأجنبية لدى بنك السودان المركزي، ما يدفع التجار والمستوردين للسوق السوداء لتأمين الدولار، الأمر الذي يزيد من انهيار قيمة الجنيه.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.