اهتزت مدينة كاودا بولاية جنوب كردفان جراء انفجار عنيف وقع في أحد المواقع الأمنية التابعة للحركة الشعبية شمال، مما أثار العديد من التساؤلات حول الجهة المسؤولة عن الحادث.
ويُعتقد أن الانفجار استهدف المخبأ الذي كان يختبئ فيه عبدالعزيز الحلو، رئيس الحركة، مما جعل الحادث يُنذر بوجود محاولات تصفية أو مؤامرة داخلية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.