علیٰ مدیٰ إسبوعين كاملين منذ وصولي إلیٰ مطار بورتسودان توقفت فيهما عن الكتابة عدا مقال يتيم وسمتُه ب(ثمَّ شَقَّتْ هدأةَ الليل رُصاصة) إكتفيتُ بالقراءة والإستماع والإستمتاع بصحبة الأهل والأحباب والأصحاب، وجُبْتُ بلادي من الشرق إلیٰ الشمال إلی الوسط، ورأيتُ بأم عينی، الحياةَ وهي تسير سيرها العادي، وقد إكتنفت الناس روح التحدي والإصرار علی هزيمة مليشيا …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
النصر لنا لا للظَلَمة
