ويرغب الحلفاء في تخصيص “ما لا يقل عن 3.5 في المئة من إجمالي ناتجهم المحلي سنويا “للإنفاق العسكري، و1.5 في المئة للأمن بشكل عام، بما يشمل “حماية المنشآت الحساسة” والدفاع عن “الشبكات”.
وأكدت الدول الأعضاء في الحلف التزامها “الراسخ” بالدفاع المشترك بعد شكوك بالتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بهذا المبدأ.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.