مرت بالأمس الذكرى (٣٥) لثورة الإنقاذ الإسلامية. وتابعت مع غيري المواكب الإسفيرية عبر نافذة الموبايل التي جابت شوارع الميديا على طول وعرض المعمورة رافعة شعارات سِفر إنجازات الإتقاذيين. وما لفت نظري انزواء اليسار تمامًا تاركًا المجال لغيره، وذلك لقلة زاد الحُجة. وقراءة لما بين السطور نرى بأن الإنقاذ نالت من الشعب أجرا التجربة ونجاحها. وكم …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
المواكب الإسفيرية
