في قلب أم درمان، تبهرك تفاصيل الحياة اليومية التي تعكس صمود المدينة رغم آثار الحرب القاسية. تتحرك الحياة في كل الشوارع بزخمٍ لافت، فتراها تضج بالحيوية في مشهدٍ يبعث الطمأنينة رغم التحديات التي ما تزال ماثلة. الشباب يملأون الأركان، والمحال والمواصلات عادت لتنبض بالحياة، وكأن المدينة تأبى الانكسار.
التحديات الحياتية مستمرة رغم عودة النشاط
رغم تجاوز أم درمان لمحنة وباء الكوليرا الذي أرعب المواطنين خلال الشهر الماضي، لا تزال أزمات الكهرباء والمياه تقض مضاجع السكان. القطوعات المبرمجة تصل إلى 12 ساعة يوميًا، وهو ما يزيد من معاناة الأهالي، إلى جانب شكاوى متزايدة من نقص بعض الأدوية، مما يعكس الحاجة الماسة لمزيد من الاهتمام بالوضع الصحي.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.