بعد أن دخلت الجماعة التي تتحدث و كأنها الممثل الوحيد للمدنية الديمقراطية في السودان في مازق تناقضاتها التي تنتهي استدعت حيلة تصور كل راي مخالف لتلفيقاتها بانه بالضرورة صوت ه معادي للمدنية والديمقراطية. وفي هذا تطفيف لا يختلف عن تطفيف غلاة المتعصبين بالدين الذين صوروا أي مخالف لموقفهم بأنه بالضرورة عدو للإسلام . ولكن تطفيف …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
المدنية المفتري عليها
