تخيل أنك تقدمت لوظيفة الأحلام، واجتزت الجولة الأولى من المقابلات وجرى اختيارك لخوض الجولة الثانية. هل ستحتفل بما أحرزته من تقدم، أم ستبدأ في الاستعداد للتحدي الجديد؟
هل ستبدأ على الفور في تخيل فشلك في الجولة الثانية، وتخشى من تأثير ذلك على ثقتك بنفسك؟ هل ستقول لنفسك: “إذا أخفقت في ذلك .. إنني إنسان فاشل؟”
أو لربما ستنتظر أن يصلك رد على رسالة أرسلتها لأحد أصدقائك، وعندما لا يصلك رد فوري، تبدأ في تخيل كافة الطرق التي ربما كنت أسأت إليه من خلالها، دون أن تأخذ بعين الاعتبار احتمال أن يكون ببساطة، مشغولاً بشيء آخر.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.