وأشار الاتحاد، في بيان الجمعة، إلى أن القضية تأتي ضمن نمط متكرر من المحاكمات المبنية على بلاغات كيدية تحمل خطاب كراهية قبلي وجهوي وعنصري، يتقدم بها أشخاص على صلة بالأجهزة الأمنية بغرض تصفية الحسابات الشخصية أو إسكات الأصوات المعارضة.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.