قد لا يكترث نظام البرهان المدعوم بتحالفات عسكرية من قوات عشائرية وحركات مسلحة في الوقت الراهن مع شلل حركة الصادرات والاستيراد بالعقوبات الصادرة عن وزارة الخارجية الأميركية طالما أن الشركات “الرمادية” الوسيطة ستوفر للحكومة السودانية قطع الغيار أو إنهاء صفقات السلع الحيوية حتى لو كانت بأسعار باهظة في مسار اعتاد عليه نظام الرئيس المخلوع عمر البشير لنحو ثلاثة عقود.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.