بعدما غادرت سلمى الخرطوم مع عائلتها قبل نحو عامَين، حضرت لتقديم امتحاناتها في مدرسة الأورمان الثانوية بالقاهرة، علماً أنّ ذلك أتى قبل أسابيع قليلة من انتهاء دراستها الثانوية. وأملت اللاجئة السودانية، البالغة من العمر 19 عاماً، باستئناف حياتها التي توقّفت منذ فرارها من البلاد. وقالت لوكالة فرانس برس: “لطالما رغبت في أن أصبح طبيبة”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.