سودافاكس – متابعات: في واقعة مأساوية شهدتها بولاق الدكرور، أصبحت أصداء جريمة بشعة تثير القلق بين سكان المنطقة. القصة تتعلق بشاب سوداني يُدعى “أبو بكر”، الذي تعرض لمأساة لا تُصدق، تبرز ملامح عن تحولات المجتمع وسلبيات العلاقات بين الأفراد.
تبدأ القصة حين استأجر أبو بكر شقة جديدة في حي بولاق، حيث كان غرباء عن الحياة اليومية للمحيطين به. لكن سرعان ما تفجرت الشكوك حول نواياه، بعد اتهامه من قبل بعض أصدقائه السابقين بسرقة هاتف محمول. بدلاً من تقديم الأدلة، تم استخدام الشك كوسيلة للتشهير به.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.