وجاءت هذه الخطوة استمرارا لجهود البلدين لدعم الاقتصاد السوري، بناءً على ما نُوقش خلال اجتماع الطاولة المستديرة حول سوريا، الذي عُقد على هامش اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
وسيسمح هذا السداد باستئناف دعم البنك الدولي لسوريا بعد توقف دام أكثر من 14 عاما، كما سيمكن سوريا من الحصول على تمويلات جديدة لدعم القطاعات العاجلة، بالإضافة إلى الدعم الفني الذي سيساهم في إعادة بناء المؤسسات، وتنمية القدرات، وإصلاح السياسات لتعزيز التنمية.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.