ظهور قيتاشو ردا ضمن الوفد الإثيوبي، بعد خروجه من قيادة الحكومة المؤقتة في تيغراي ومن عضوية الجبهة الشعبية لتحرير الإقليم، يعكس محاولة إثيوبية لاحتواء الملف التيغراوي ضمن ترتيبات مركزية أكثر تحكمًا. من المرجّح أن يكون ضمّه للوفد مقصودًا كرسالة بأن أديس أبابا ما تزال قادرة على مخاطبة الملفات الشائكة في الداخل من موقع سيطرة.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.