ويأتي الالتماس، الذي قدّمه المركز نيابة عن 11 من سكان المخيم، اعتراضاً على أمر هدم جماعي أصدرته القيادة المركزية للجيش الإسرائيلي في 30 يونيو/حزيران، وكان من المقرر تنفيذه خلال 72 ساعة.
جاموس تلقى نبأ الهدم قبل أيام، عبر رسالة وصلته من إحدى قنوات المخيم على تطبيق “تلغرام”، إلا أنه أدرك حجم الكارثة عندما اطلع على الخريطة التي سلّمها الجيش للارتباط الفلسطيني، وكانت تُظهر منزله ضمن المخطط، لكنه تأكد عندما وصلت الأسماء للجنة الخدمات الشعبية التابعة للمخيم.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.