أصدرت وزارة الخارجية السودانية، اليوم ، بيانًا أعربت فيه عن رفضها لتحركات بما يسمى “صمود”، ووصفتها بأنها أحد الأذرع السياسية للراعية الإقليمية لمليشيا الدعم السريع الإرهابية، مؤكدة أن المجموعة تسعى حاليًا لإيجاد مخرج سياسي للمليشيا بعد أن توالت الهزائم العسكرية، ولفظها الشعب السوداني تماما بسبب الفظائع والانتهاكات غير المسبوقة التي ارتكبتها في حقه.
وأشار البيان إلى أن مجموعة “صمود” ليس لها سند شعبي ، كماساهمت المجموعة في خلق الاجواء السياسية التي أدت لاندلاع الحرب بسبب إصرارها على احتكار تمثيل المدنيين وإدارة الفترة الانتقالية وإقصاء القوي الأخري وعملت علي إفشال كل مساعي أطلاق حوار وطني شامل، قبل وبعد الحرب.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.