الحِيَل الكيزانية في تجارة الدُّمَى

الحِيَل الكيزانية في تجارة الدُّمَى

لقد سعى بكل ما يملك من علاقاتٍ ولوبياتٍ مدفوعة الأجر إلى بلوغ الوظيفة العامة، أو بالأحرى إلى انتهاكها، وهو فسادٌ يُضاف إلى فسادٍ جُبِل عليه بطرق شتّى. وسيبرر لاحقًا بأنه لم يكن على تمام العلم بالبيئة السياسية التي سيعمل فيها، باعتبارها ليست “الراعي الرسمي للحرب”.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *