التربية الإيجابية: حرية تنأى عن الفوضي ومسؤولية لا تعرف الخوف

التربية الإيجابية: حرية تنأى عن الفوضي ومسؤولية لا تعرف الخوف

في عالمٍ يموج بالتحديات النفسية والاجتماعية، وتشتدّ فيه الضغوط على الأُسر والمعلمين، تبرز التربية الإيجابية كمنهج تربوي إنساني متكامل، يعيد الاعتبار للطفل بوصفه كائنًا له حقوق، ويضع العلاقة بين الكبار والصغار على أسس من الاحترام المتبادل، والتفهُّم، والحزم اللطيف.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *