جاء ذلك بعد أن أعلن دوروف الأحد أن “حكومة دولة أوروبية غربية” طلبت منه “إسكات الأصوات المحافظة في رومانيا قبيل الانتخابات الرئاسية”، وأوضح دوروف لاحقا أن هذا الطلب جاء من رئيس الاستخبارات الفرنسية نيكولا ليرنر، مؤكدا أنه “رفض بشكل قاطع”.
واليوم قالت مديرية الأمن الخارجي الفرنسية في بيان نادر إنها “اضطرت بالفعل في عدة مناسبات خلال السنوات الأخيرة، إلى الاتصال مباشرة ببافل دوروف لتذكيره بشكل حازم بمسؤوليات شركته.. في مجال منع التهديدات الإرهابية ومواد إساءة الاستغلال الجنسي للأطفال”.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.