مع انتشار الإعلان، تحولت الفكرة إلى قضية رئيسية على منصات التواصل الاجتماعي في مصر، حيث تصدر وسم “الرقم القومي” قائمة الأكثر تداولاً على منصة “إكس”. وقد انقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض للفكرة، حيث يرى البعض أن هذه الإضافة غير ضرورية في ظل وجود الباركود الذي يحتوي على جميع بيانات المواطنين، بينما يرى آخرون أنها قد تسهم في تسهيل عملية التحقق من الهوية ومنع التشابه بين الأسماء.
ومن ناحية أخرى، تفاعل عدد من النشطاء مع الفكرة، معتبرين أن إضافتها قد تساهم في حل مشكلة التشابه الكبير في الأسماء الذي يواجه العديد من المواطنين عند إجراء معاملات رسمية، بينما اعتبر آخرون أن هذه الخطوة قد تخلق تعقيداً إضافياً دون جدوى.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.